رايما
12-23-2019, 05:22 PM
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_03_19_155425737241441.gif
الإيــجــور
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_23_19_157711437154311.jpg (https://up.kntosa.com/)
* الإيجور قبائل وعشائر تتارية تعود اصلها الى منعوليا شمال الصين، ليس لها اصول تركية، ولا تتحدث التركية
بل تتحدث لغة خاصة بها هى اللغة الايجورية.
*الإيجور ليسوا مسلمين فحسب، ولكن منتشر بينهم المسيحية (البروتستانتية والكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الشرقية)
والبوذية والطاوية.
* كان للايجور دولة خاصة بهم فى القرن ال8 وسقطت امام الصين والفرس، واسسوا لاحقا عدداً من الدويلات الصغيرة
الى ان انتهي نفوذهم السياسي بصعود جنكيز خان وتوحيد قبيلته لكافة القبائل التتارية،
فتمركزوا فى غرب الصين او ما يعرف اليوم بــ شينجيانج وترجمتها "التخوم" وليس الحدود.
شعبياً اطلق على تلك المنطقة من قبل ان يسكنها الايجور مصطلح "شي يو" او "المغرب" باللغة الصينية.
* لم تكن امبراطورية الايجور "ايجورستان" او دويلاتها لاحقا تدين بالاسلام، بل كانت دول غير مسلمة تدين بالاديان الخاصة بالتتار،
وعرف الايجور الاسلام فى سنواته الاولي ولكن اصبح الدين الاكثر انتشارا بينهم بحلول القرن ال 11
بعد ان اصبحوا اقليات فى دول اخري وبعد ان انهار نفوذهم وامبراطوريتهم.
* لم يوجد عبر التاريخ القديم دولة اسمها تركستان او تركستان الشرقية، هذا هو المسمى الذى اطلقه المؤرخين المسلمين
على خان الترك وهى بدورها كانت دولة لقبيلة الترك قبل دخولها الاسلام وهى القبيلة التركية
التى ابادها الصين والفرس وبكل اسف اكمل المؤرخين المسلمين الخطأ التاريخي بنسب كافة شعوب شمال وغرب الصين واسيا
الوسطي بل واوروبا الشرقية الى قبيلة الترك التى تمت ابادتها بسقوط خان الترك..
بل ان كافة الشعوب التى تنسب للترك اليوم ظهرت فى المراجع والسجلات الصينية قبل قبيلة الترك.
* كافة الشعوب التى تنسب اليوم للترك بما فيها السلاجقة والعثمانيين وسكان الاناضول اليوم هم من نسل التتار
وليس الترك القبيلة البائدة التى نسب بعض المماليك انفسهم اليها طمعا فى ادعاء النسب القوي
على ضوء تمجيد المؤرخين العرب الخاطئ للعرق التركي.
* على ضوء الصراعات السياسية بين الصين وجيرانها، بدأت فكرة دعم الحركات الانفصالية
فى شينجيانج منذ مئات السنين على يد القياصرة الروس او العثمانيين وحتى الفرس.
* اقليم شينجيانج اليوم غنى بالنفط والغاز والموارد الطبيعية وفصله من جمهورية الصين او حقنه بفبروس الارهاب الاسلامي
ضربة اقتصادية وسياسية هائلة للاقتصاد الصيني.
* حركات التمرد فى شينجيانج اليوم ليست اسلامية خالصة، والرد الصيني على حركات التمرد لا يستهدف المسلمين فحسب.
* يعيش فى كافة ارجاء الصين قوميات وعرقيات وقبائل وعشائر واقليات مسلمة فى سلام وهدوء والكثير منهم ادمج فى الحركة الشيوعية
التروتسكية الصينية وساهم فى النهضة الصينية الحديثة.
* الصراع فى شينجيانج صراع سياسي خالص وليس ديني.
* منذ الحرب الباردة والغرب خاصة الولايات المتحدة الامريكية يعمل على اسلمة قضية شينجيانج، وكانت تركيا حاضرة منذ اللحظة
الاولى نظرا لان العثمانيين هم من ابتكروا مصطلح تركستان الشرقية او تركستان الصين على "شينجيانج".
* اسلمة الصراعات السياسية او الاجندات الامريكية لعبة جارية منذ عقود، يعيش المسلمين فى سلم وامان فى يوغوسلافيا وغيرها،
ولكن حينما سعت البانيا والبوسنة الى الانفصال عن يوغوسلافيا، قام الغرب باسلمة الصراع وصناعة مصطلح مسلمي البوسنة
من اجل حشد الجهاديين والعالم الاسلامي لتركيع يوغوسلافيا وتفكيكها .. وحدث ذلك
* اسلمة الصراع الامريكي ضد الاتحاد السوفيتي فى الحرب الباردة عبر بوابة افغانستان ادي الى نتيجة مماثلة وتم تركيع وتفكيك الاتحاد
السوفيتي وارهاقه واستدراجه فى افغانستان عبر تنظيم الافغان العرب بقيادة الاخوان
ودول عربية واسلامية وصناعة ايمن الظواهري واسامة بن لادن.
* حاول الغرب لاحقاً تكرار الامر عبر لعبة الشيشان ضد روسيا فى زمن بوريس يلتسن، علماً بأن هنالك عشرات الجمهوريات
والاقاليم الروسية المسلمة التى تعيش فى سلام دون ان يضطهدهم السلطات الروسية، مثل جمهورية داغستان وتتارستان وبلغار وغيرها،
ما يعني ان حرب روسيا كانت ضد حركات انفصالية وليس مسلمي الشيشان ويكفى القوم ان اغلب قادة حركات الانفصال
فى الشيشان كانوا اجانب من السعودية.
* منذ بدء الربيع العربي واهل السياسة يعرفون ان هنالك مخطط امريكي غربي لاعادة اللعبة،
استهداف الصين عبر مسلمي تركستان الشرقية/شينجيانج، استهداف روسيا عبر مسلمي القوقاز،
استهداف الهند عبر مسلمي كشمير.
* قامت تركيا برعاية جلب حركات انفصالية من الايجور وقامت بتدريبهم وحقنهم فى الحرب السورية من اجل تدريبنهم
على الارهاب الاسلامي، على ان يتم تصدير هذا الارهاب لاحقا الى غرب الصين.
* اللعبة الجارية كما اسلفت غربية خالصة، وتركيا مثل اى اسلام سياسي مجرد عراب ساذج يظن انه سوف يحصل على قطعة
من كعكة ما.
* هنالك حرب باردة اقتصادية عنيفة بين امريكا والصين منذ تولى ترامب السلطة، وقد صنعت ادارة ترامب ثورة ليبرالية
فى هونج كونج واليوم يتحرك الاوروبين لصناعة ثورة اسلامية فى غرب اليلاد، و لا يستبعد ان نرى تحالف بين ثوار هونج كونج
النيوليبراليين وبين ثوار تركستان الاسلاميين.. كما فعلت كافة القوي المدنية الرخصية فى مصر ودول الربيع العربي.
* الملاحظ انه البعض يظن ان البحث العلمي والبحث التاريخي هو لعبة البحث عبر الانترنت ونسيوا انه هنالك شئ اسمه "مؤرخ"
لازم يبقا له كتب او دراسات او اوراق منشورة، مش كل حاجة ع النت صح خصوصا الموقع الاخواني الموسوعة الحرة،
ومش كل حاجة اسمها عملت شير ومفهمتش لو لقيت عكس الكلام دا، مفيش باحث تاريخ بجد بيدور
عبر النت فيه حاجة اسمها عنده مكتبة ضخمة من كتب حقيقية وبجد.
وعنده مهارات البحث العلمي وتطبيق مناهج التدقيق فى المعلومة لمعرفة حقيقته او كذبها ومن يقف خلفها.
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_03_19_155425737273062.gif
الإيــجــور
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_23_19_157711437154311.jpg (https://up.kntosa.com/)
* الإيجور قبائل وعشائر تتارية تعود اصلها الى منعوليا شمال الصين، ليس لها اصول تركية، ولا تتحدث التركية
بل تتحدث لغة خاصة بها هى اللغة الايجورية.
*الإيجور ليسوا مسلمين فحسب، ولكن منتشر بينهم المسيحية (البروتستانتية والكاثوليكية والكنيسة الأرثوذكسية الشرقية)
والبوذية والطاوية.
* كان للايجور دولة خاصة بهم فى القرن ال8 وسقطت امام الصين والفرس، واسسوا لاحقا عدداً من الدويلات الصغيرة
الى ان انتهي نفوذهم السياسي بصعود جنكيز خان وتوحيد قبيلته لكافة القبائل التتارية،
فتمركزوا فى غرب الصين او ما يعرف اليوم بــ شينجيانج وترجمتها "التخوم" وليس الحدود.
شعبياً اطلق على تلك المنطقة من قبل ان يسكنها الايجور مصطلح "شي يو" او "المغرب" باللغة الصينية.
* لم تكن امبراطورية الايجور "ايجورستان" او دويلاتها لاحقا تدين بالاسلام، بل كانت دول غير مسلمة تدين بالاديان الخاصة بالتتار،
وعرف الايجور الاسلام فى سنواته الاولي ولكن اصبح الدين الاكثر انتشارا بينهم بحلول القرن ال 11
بعد ان اصبحوا اقليات فى دول اخري وبعد ان انهار نفوذهم وامبراطوريتهم.
* لم يوجد عبر التاريخ القديم دولة اسمها تركستان او تركستان الشرقية، هذا هو المسمى الذى اطلقه المؤرخين المسلمين
على خان الترك وهى بدورها كانت دولة لقبيلة الترك قبل دخولها الاسلام وهى القبيلة التركية
التى ابادها الصين والفرس وبكل اسف اكمل المؤرخين المسلمين الخطأ التاريخي بنسب كافة شعوب شمال وغرب الصين واسيا
الوسطي بل واوروبا الشرقية الى قبيلة الترك التى تمت ابادتها بسقوط خان الترك..
بل ان كافة الشعوب التى تنسب للترك اليوم ظهرت فى المراجع والسجلات الصينية قبل قبيلة الترك.
* كافة الشعوب التى تنسب اليوم للترك بما فيها السلاجقة والعثمانيين وسكان الاناضول اليوم هم من نسل التتار
وليس الترك القبيلة البائدة التى نسب بعض المماليك انفسهم اليها طمعا فى ادعاء النسب القوي
على ضوء تمجيد المؤرخين العرب الخاطئ للعرق التركي.
* على ضوء الصراعات السياسية بين الصين وجيرانها، بدأت فكرة دعم الحركات الانفصالية
فى شينجيانج منذ مئات السنين على يد القياصرة الروس او العثمانيين وحتى الفرس.
* اقليم شينجيانج اليوم غنى بالنفط والغاز والموارد الطبيعية وفصله من جمهورية الصين او حقنه بفبروس الارهاب الاسلامي
ضربة اقتصادية وسياسية هائلة للاقتصاد الصيني.
* حركات التمرد فى شينجيانج اليوم ليست اسلامية خالصة، والرد الصيني على حركات التمرد لا يستهدف المسلمين فحسب.
* يعيش فى كافة ارجاء الصين قوميات وعرقيات وقبائل وعشائر واقليات مسلمة فى سلام وهدوء والكثير منهم ادمج فى الحركة الشيوعية
التروتسكية الصينية وساهم فى النهضة الصينية الحديثة.
* الصراع فى شينجيانج صراع سياسي خالص وليس ديني.
* منذ الحرب الباردة والغرب خاصة الولايات المتحدة الامريكية يعمل على اسلمة قضية شينجيانج، وكانت تركيا حاضرة منذ اللحظة
الاولى نظرا لان العثمانيين هم من ابتكروا مصطلح تركستان الشرقية او تركستان الصين على "شينجيانج".
* اسلمة الصراعات السياسية او الاجندات الامريكية لعبة جارية منذ عقود، يعيش المسلمين فى سلم وامان فى يوغوسلافيا وغيرها،
ولكن حينما سعت البانيا والبوسنة الى الانفصال عن يوغوسلافيا، قام الغرب باسلمة الصراع وصناعة مصطلح مسلمي البوسنة
من اجل حشد الجهاديين والعالم الاسلامي لتركيع يوغوسلافيا وتفكيكها .. وحدث ذلك
* اسلمة الصراع الامريكي ضد الاتحاد السوفيتي فى الحرب الباردة عبر بوابة افغانستان ادي الى نتيجة مماثلة وتم تركيع وتفكيك الاتحاد
السوفيتي وارهاقه واستدراجه فى افغانستان عبر تنظيم الافغان العرب بقيادة الاخوان
ودول عربية واسلامية وصناعة ايمن الظواهري واسامة بن لادن.
* حاول الغرب لاحقاً تكرار الامر عبر لعبة الشيشان ضد روسيا فى زمن بوريس يلتسن، علماً بأن هنالك عشرات الجمهوريات
والاقاليم الروسية المسلمة التى تعيش فى سلام دون ان يضطهدهم السلطات الروسية، مثل جمهورية داغستان وتتارستان وبلغار وغيرها،
ما يعني ان حرب روسيا كانت ضد حركات انفصالية وليس مسلمي الشيشان ويكفى القوم ان اغلب قادة حركات الانفصال
فى الشيشان كانوا اجانب من السعودية.
* منذ بدء الربيع العربي واهل السياسة يعرفون ان هنالك مخطط امريكي غربي لاعادة اللعبة،
استهداف الصين عبر مسلمي تركستان الشرقية/شينجيانج، استهداف روسيا عبر مسلمي القوقاز،
استهداف الهند عبر مسلمي كشمير.
* قامت تركيا برعاية جلب حركات انفصالية من الايجور وقامت بتدريبهم وحقنهم فى الحرب السورية من اجل تدريبنهم
على الارهاب الاسلامي، على ان يتم تصدير هذا الارهاب لاحقا الى غرب الصين.
* اللعبة الجارية كما اسلفت غربية خالصة، وتركيا مثل اى اسلام سياسي مجرد عراب ساذج يظن انه سوف يحصل على قطعة
من كعكة ما.
* هنالك حرب باردة اقتصادية عنيفة بين امريكا والصين منذ تولى ترامب السلطة، وقد صنعت ادارة ترامب ثورة ليبرالية
فى هونج كونج واليوم يتحرك الاوروبين لصناعة ثورة اسلامية فى غرب اليلاد، و لا يستبعد ان نرى تحالف بين ثوار هونج كونج
النيوليبراليين وبين ثوار تركستان الاسلاميين.. كما فعلت كافة القوي المدنية الرخصية فى مصر ودول الربيع العربي.
* الملاحظ انه البعض يظن ان البحث العلمي والبحث التاريخي هو لعبة البحث عبر الانترنت ونسيوا انه هنالك شئ اسمه "مؤرخ"
لازم يبقا له كتب او دراسات او اوراق منشورة، مش كل حاجة ع النت صح خصوصا الموقع الاخواني الموسوعة الحرة،
ومش كل حاجة اسمها عملت شير ومفهمتش لو لقيت عكس الكلام دا، مفيش باحث تاريخ بجد بيدور
عبر النت فيه حاجة اسمها عنده مكتبة ضخمة من كتب حقيقية وبجد.
وعنده مهارات البحث العلمي وتطبيق مناهج التدقيق فى المعلومة لمعرفة حقيقته او كذبها ومن يقف خلفها.
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_03_19_155425737273062.gif