كنتوسه هانم
12-29-2019, 07:44 PM
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_27_18_154060818859311.gif
يعاني الكثيرون من عادة صرير الأسنان المزعجة،
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_29_19_157764135104451.jpg (https://up.kntosa.com/)
وخاصة ليلا أثناء النوم،وهي العادة التي تتمثل في احتكاك الأسنان ببعضها البعض بصورة لا شعورية، ما يتسبب في تضرر الأسنان، علاوة على مشكلات أخرى عدة.
أضرار صرير الأسنان
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_29_19_157764135108113.jpg (https://up.kntosa.com/)
يؤدي اعتياد ممارسة صرير الأسنان، والتي تحدث في أغلب الأحوال عند الإحساس بالتوتر والقلق، إلى المعاناة من عدة أعراض جانبية، ربما أشهرها هو تلف الأسنان نفسها، بجانب احتمالية الإصابة بمشكلات أخرى ربما أبرزها التضرر من صداعات الرأس بشكل مكثف.
يمكن لعادة صرير الأسنان أيضا أن تتسبب في إصابة الفك ببعض الالتهابات المزعجة، التي تؤلم المصاب بها في كل مرة يقوم بمضغ الطعام، كما يؤدي احتكاك الأسنان ببعضها البعض إلى معاناتها من الحساسية عند تناول الأطعمة والمشروبات الباردة أو الساخنة، أو حتى عند غسلها بالفرشاة.
من الوارد جدا أن يكون المتضرر من تلك العادة، أشخاص أخرون بخلاف من يقوم بها، حيث يتسبب صرير الأسنان في إزعاج الأشخاص المحيطين به، وخاصة عندما يحدث ذلك في المساء أثناء التعمق في النوم، ما يدفعنا الآن إلى كشف عدد من الطرق السهلة، التي يمكن لها أن تساعد المتضرر من صرير الأسنان، في التخلص من تلك العادة المزعجة.
كيفية التخلص من تلك العادة
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_29_19_157764135106472.jpg (https://up.kntosa.com/)
في البداية، يمكننا التأكد من قيامنا بتلك العادة أثناء النوم، إما عبر الاستفسار من الأشخاص المحيطين بنا، أو مع زيارة أطباء الأسنان، الذين يمكنهم بالكشف تحديد وجود أعراض صرير الأسنان بالفك من عدمه، قبل البدء في تنفيذ إحدى خطوات علاجها.
إحدى العلاجات تتمثل في وضع كمادات دافئة على منطقة الفك من أجل إراحتها، فيما يمكن الاعتماد على تدليك الوجه والعنق والأكتاف بحركات دائرية، كل يوم قبل النوم، لما يقوم به ذلك من تهدئة للجسم، ومن ثم تقليل لفرص ممارسة عادة صرير الأسنان خلال ساعات النوم الطويلة.
يشير المتخصصون كذلك إلى عدد من العلاجات الطبيعية، التي تزيد من تعمق المرء في النوم، لذا فهي تقلل كثيرا من فرص القيام بصرير الأسنان، حيث تتنوع تلك العلاجات بين تدليك العنق والفك بواسطة مزيج من زيت الخزامي أو اللافندر وزيوت الزيتون واللوز، أو تناول الحليب مع الكركم، لتحسين مستوى النوم من ناحية، وتقوية الأسنان من ناحية أخرى، مع العلم بأن تجنب الكافيين أو الكحوليات من شأنه أن يهدئ العقل والعضلات في آن واحد.
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_27_18_15406081886242.gif
يعاني الكثيرون من عادة صرير الأسنان المزعجة،
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_29_19_157764135104451.jpg (https://up.kntosa.com/)
وخاصة ليلا أثناء النوم،وهي العادة التي تتمثل في احتكاك الأسنان ببعضها البعض بصورة لا شعورية، ما يتسبب في تضرر الأسنان، علاوة على مشكلات أخرى عدة.
أضرار صرير الأسنان
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_29_19_157764135108113.jpg (https://up.kntosa.com/)
يؤدي اعتياد ممارسة صرير الأسنان، والتي تحدث في أغلب الأحوال عند الإحساس بالتوتر والقلق، إلى المعاناة من عدة أعراض جانبية، ربما أشهرها هو تلف الأسنان نفسها، بجانب احتمالية الإصابة بمشكلات أخرى ربما أبرزها التضرر من صداعات الرأس بشكل مكثف.
يمكن لعادة صرير الأسنان أيضا أن تتسبب في إصابة الفك ببعض الالتهابات المزعجة، التي تؤلم المصاب بها في كل مرة يقوم بمضغ الطعام، كما يؤدي احتكاك الأسنان ببعضها البعض إلى معاناتها من الحساسية عند تناول الأطعمة والمشروبات الباردة أو الساخنة، أو حتى عند غسلها بالفرشاة.
من الوارد جدا أن يكون المتضرر من تلك العادة، أشخاص أخرون بخلاف من يقوم بها، حيث يتسبب صرير الأسنان في إزعاج الأشخاص المحيطين به، وخاصة عندما يحدث ذلك في المساء أثناء التعمق في النوم، ما يدفعنا الآن إلى كشف عدد من الطرق السهلة، التي يمكن لها أن تساعد المتضرر من صرير الأسنان، في التخلص من تلك العادة المزعجة.
كيفية التخلص من تلك العادة
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_29_19_157764135106472.jpg (https://up.kntosa.com/)
في البداية، يمكننا التأكد من قيامنا بتلك العادة أثناء النوم، إما عبر الاستفسار من الأشخاص المحيطين بنا، أو مع زيارة أطباء الأسنان، الذين يمكنهم بالكشف تحديد وجود أعراض صرير الأسنان بالفك من عدمه، قبل البدء في تنفيذ إحدى خطوات علاجها.
إحدى العلاجات تتمثل في وضع كمادات دافئة على منطقة الفك من أجل إراحتها، فيما يمكن الاعتماد على تدليك الوجه والعنق والأكتاف بحركات دائرية، كل يوم قبل النوم، لما يقوم به ذلك من تهدئة للجسم، ومن ثم تقليل لفرص ممارسة عادة صرير الأسنان خلال ساعات النوم الطويلة.
يشير المتخصصون كذلك إلى عدد من العلاجات الطبيعية، التي تزيد من تعمق المرء في النوم، لذا فهي تقلل كثيرا من فرص القيام بصرير الأسنان، حيث تتنوع تلك العلاجات بين تدليك العنق والفك بواسطة مزيج من زيت الخزامي أو اللافندر وزيوت الزيتون واللوز، أو تناول الحليب مع الكركم، لتحسين مستوى النوم من ناحية، وتقوية الأسنان من ناحية أخرى، مع العلم بأن تجنب الكافيين أو الكحوليات من شأنه أن يهدئ العقل والعضلات في آن واحد.
https://up.kntosa.com/uploads/kntosa.com_27_18_15406081886242.gif