المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (الذين هم يراؤون)


امانى يسرى محمد
06-09-2022, 05:12 AM
(الذين هم يراؤون)
الرياء : هو العمل لغير الله.
السمعة : أن يخفي العمل ثم يحدث الناس عنه طلبا للسمعة والثناء.
علة تجتمع بين النفاق والرياء: طلب رضا الناس.
https://cdn.jsdelivr.net/emojione/assets/3.1/png/64/1f4cd.png (https://7lwthom.net/vb/showthread.php?t=65050)درجات الرياء:

أغلظها —> أن لا يكون أصلا يريد الثواب قاصدا ثناء الناس والتخفي عنهم وهو نفاق عملي اعتقادي ويعد من الكبائر لأن فيه تلبس بالدين لأنه يظهر خلاف ما يبطن.
أقبحه على الإطلاق ما يتعلق بأصل الإيمان.
—> أن يرائي في أصول العبادات الواجبة يتركها في الخلوة ويؤديها أمام الناس.
—> أن يرائي بالنوافل أمام الناس ولا يؤديها في الخلوة.
—> المراءاة بأوصاف العبادات وسط الناس لكنفي الخلوات على أدنى الدرجات وكل هذا محبط للعمل الذي هو فيه بحسب العمل الذي ارتبط فيه.
قد يبدأ عمل خالص ثم يطرأ عليه الرياء ثم يدفعه الإنسان عن نفسخ فهذا لا يضره.
أمز إن استرسل فحكمه على خلاف بين العلماء :
= إذا رآى في عمل متصل يحبط عمله أو يحبط الجزء الذي دخل فيه
https://cdn.jsdelivr.net/emojione/assets/3.1/png/64/1f4cd.png (https://7lwthom.net/vb/showthread.php?t=65050)معالجة الرياء:
• الدعاء : يداوم على طلب الأخلاص والقبول.
• يخلص نفسه من الارتباط برأي الناس ويدفع الخطرات بمقدار رضى الله عنه.
• مناقشة النفس لمعرفة الفائدة التي يمكن أن يقدمها الناس وما الثواب الذي ألقاه من الله.
• يتذكر مقت الله يوم القيامة وحاجة العبد لهذا العمل أن يكون مخلصا.
• يعود نفسه على إخفاء العبادة.
• يستعين بالصبر وطلب الإخلاص والقبول.
• يتذكر الأحاديث الواردة في ذم الرياء.
• يتذكر أقوال السلف.
•معرفة علامات المرائي.
* يكسل إذا وحده. * ينشط أمام الناس.
*يزيد إذا أُثني عليه. * ينقص أن غاب الثناء.
• تجديد النية لأنها تخبو مع الوقت ويدخلها الشيطان.
• إذا أخلص العبد انقطعت عنه كثرة الوساوس والرياء.
https://cdn.jsdelivr.net/emojione/assets/3.1/png/64/1f4cd.png (https://7lwthom.net/vb/showthread.php?t=65050)يستثنى من ذلك إذا :
أثنى عليه الناس دون طلبه وإن أعجبه.
ذكر العلماء أنه من الرياء من يعمل عملا خفيا ثم حضو الناس فتركه من أجلهم خشية الناس.
-ترك العمل لأجل الناس رياء وفعل العمل لأجل الناس شرك.
والسلامة أن يدور فعل العمل وتركه لأجل الله.


موقع بصائر