القرآن الكريم

كل ما يخص القرآن الكريم من تجويد وتفسير وكتابة, القرآن الكريم mp3,حفظ وتحميل واستماع. تفسير وحفظ القران

نسخ رابط الموضوع
https://vb.kntosa.com/showthread.php?t=22972
1562 0
11-16-2022 09:07 PM
#1  

افتراضي(أسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ )


{أسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ ۚ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّىٰ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۖ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ ۖ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى}ٰ [الطلاق : ٦]



﴿أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنْتُمْ مِنْ وُجْدِكُمْ

أسكنوا مطلقات نسائكم من الموضع الذي سكنتم ( من وجدكم ) : يقول : من سعتكم التي تجدون; وإنما أمر الرجال أن يعطوهن مسكنا يسكنه مما يجدونه ، حتى يقضين عددهن

أحياناً هناك تقنين هدفه الإضرار، أحياناً هناك تضييق هدفه إيقاع الأذى بالمرأة، وليس من شِيَم المؤمن أن يوقع الأذى بزوجته، لأن النبي عليه الصلاة والسلام استوصى بالنساء خيراً قال:

((أكرموهن، فوالله ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم، يغلبن كل كريم، ويغلبهم كل لئيم، وأنا أحب أن أكون كريماً مغلوباً من أن أكون لئيماً غالباً))
[ورد في الأثر]
وقال:
((إنهن المؤنسات الغاليات))
[الجامع الصغير عن عقبة بن عامر]
وقال عليه الصلاة والسلام:
((خيركم خَيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي))

[الترمذي عن عائشة، وابن ماجه عن ابن عباس]



﴿وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ

بعض علماء التفسير قال: كيف تضاروهن؟ يطلقها، هو ينوي أن يفارقها نهائياً، يطلقها طلقةً أولى في طهرٍ لم يمسَّها فيه، فإذا انقضى أول قرءٍ شهر، وثاني قرء شهر، وثالث قرء شهر، قبل يومين يراجعها، فتعود إليه، وبعد أن تطهر يطلِّقها، هدفه إزعاجها، هدفه إبقاءها في بيته مُهانة بعيدة عنه، وبعيد عنها، وهذا نوعٌ من أنواع التضييق، فإمساك بمعروف، أو تسريح بإحسان.
يا أبا أمية، إنني امرأةٌ غريبة، لا أعرف ما تحب ولا ما تكره، فقل لي ما تحب حتى آتيه وما تكره حتى أجتنبه؟ ويا أبا أمية قد كان لك من نساء قومك من هي كفء لك، وكان لي من رجال قومي من هو كفء لي، ولكن كنت لك زوجةً على كتاب الله وسُنَّة رسوله ليقضي الله أمراً كان مفعولاً، فاتق الله فيَّ، وامتثل قوله تعالى:

﴿ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ﴾
[ سورة البقرة: 229 ]
هذا كلام ربنا عزَّ وجل، إما أن تمسكها كزوجة، أو أن تسِّرحها سراحاً جميلاً، فأنا لا أتكلم من هراء، أتكلم من شكاوى كثيرة، لا هي زوجة، ولا هي مطلقة، ولا هي معلَّقة، لكن فمن هي؟ زوجة، فلما لا تأتي إلى بيتها، هجرها، يسكن مع زوجة أخرى، زوجة يأتيها، ويؤتي نصيبها من اللقاء، فلمَ تعطي تلك المبالغ الطائلة وهذه تحرمها؟



على الزوج أن ينفق على زوجته الحامل و إن كانت مطلقة :



﴿ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِنْ كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنْفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ﴾

أي أن المطلَّقة إذا كانت حاملاً تبقى في بيت زوجها فعلى زوجها أن ينفق عليها حتى تضع حملها، لأن المرأة تحمل الغلام وَهْنَاً، حملته وهناً، ووضعته كرهاً، قال:
﴿ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ ﴾

هذه بعد أن طلقتها طلاقاً مبتوتاً، بعد أن بانت منك البينونة الكُبرى، إن كانت حاملاً فيجب أن تنفق عليها، وإن كانت غير حامل فيجب أن تُمْضي العدة في بيتك دون أن يكون هناك لقاء إطلاقاً، أو نظر.



﴿ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ ﴾

كلمة [ معروف ]دقيقة جداً، هناك معروف في كل مجتمع، وهناك عمل شاذ وعمل بالمعروف، أنا سمعت عن امرأة توفي عنها زوجها، تسكن في بيت زوجها، زوجها متزوِّج من زوجة سابقة، وكانت قد توفيت، وله منها أولاد، ماذا فعل الأولاد بزوجة أبيهم؟ أول شيء هذا الزوج ترك مالاً في البيت، أول شيء أعطوها نصيبها من هذا المال حباً وكرامة، دون أن يخفوا شيئاً، قالت لهم: إن زوجي وعدني بالمال الفلاني الذي عند فلان أنه لكِ، كلاماً شفهياً، قالوا: هو لكِ إذاً، أعطوها تنازلاً، ثم جاؤوا بمهرها، مبلغ عشرة آلاف ليرة، بعد أن أعطوها المهر عادوا عليها بعد يومين أعطوها تسعين ألفًا، قالت: لمَ؟ قالوا: لأننا سألنا العلماء فقالوا: هذا المهر بعملة قيمتها قديماً تساوي شيئاً ثميناً، أما الآن فلا تساوي شيئاً، فحسبوها على الذهب، هذا هو المعروف.

﴿ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ﴾




مهمات الشيطان :



أخواننا الكرام، الشيطان له مهمات وضحها لنا ربنا، أول مهمة: التفريق بين المرء وزوجه، وصدقوني ، إن الله لا يرضى عن الزوجين إلا إذا كانا متفاهمين، وإلا إذا كانا متعاونين، وإلا إذا كانا متضامنين، وإلا إذا كانا متسامحين، وإلا إذا كان متباذلين، هو يبذل، وهي تبذل، هو يسامح، وهي تسامح، مهمة الشيطان عكس ما يرضي الله عزَّ وجل، الخصومة، والكلمة القاسية، والنظرة القاسية، والعبارة النابية لها ولأهلها، والعبارة النابية له ولأهله، هذا من عمل الشيطان، كل إنسان يمتحن إيمانه في بيته، هل هو مطواع؟ هل هو سلس القِياد؟ رحيم، يقول عليه الصلاة والسلام:

((خيركم خَيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي))
[الترمذي عن عائشة، وابن ماجه عن ابن عباس]


﴿ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ﴾

- وَأْتَمِرُوا - فيها معنى المشاركة، أي هذا الذي يرفض أن تنصحه زوجته إنسان جاهل

أي عليك أن تأمرها بالمعروف، وعليها أن تأمرك بالمعروف، ائمرها بالمعروف واقبل أمرها بالمعروف.. أحياناً عندنا فكرة جاهلية، أن الحق دائماً مع الرجل، لا، أحياناً يكون الحق مع المرأة، فكما أنه يجب أن تصغي إلى أمرك بالمعروف، الله عزَّ وجل يأمرك أن تصغي إلى أمرها بالمعروف، هناك امرأة مظلومة، والمرأة المظلومة قد يستمع الله إلى شكواها من فوق سبع سموات، إيَّاك أن تستضعف مخلوقاً، إيَّاك أن تقل: هذه الزوجة أهلها مسافرون، والدها متوفى، أخوها مسافر، ليس لها من يحميها، أنا أتحكم فيها، هذا كلام الجاهلية، كلام إنسان جاهل، الله ربها، وهو يدافع عنها، وقد يسوق الله الشدائد تلو الشدائد لمن يظلم زوجته.



﴿ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ﴾

أي مرها بالمعروف، فرضاً الزوج ضعفت صَلاته، إن نصحته زوجته هل عليه أن يغضب؟ نصحته أن يصلي الفجر في وقته، فقال لها: جزاك الله خيراً، هذه من أعظم النعم، أن تكون لك زوجة تأمرك بالمعروف، إن رأت دخلاً غير مشروع فسألتك: من أين هذا الدخل؟ أنا لا أرضى أن تكسب الحرام، هذه زوجة عظيمة، كما أنه مأمورٌ أن يأمرها بالمعروف، ومأمورٌ أيضاً أن يصغي إلى أمرها بالمعروف إن كانت صاحبة حق، لا تكن جاهلياً، كن رحمانياً، لا تكن مستبداً، كن خَيرِيَّاً.



﴿ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُمْ بِمَعْرُوفٍ وَإِنْ تَعَاسَرْتُمْ ﴾

أي لو أن المرأة المطلقة التي أنجبت مولوداً جاء من يخطبها إلى بلدٍ بعيد، هل يستطيع الزوج أن يمنعها من الزواج والسفر؟ لا يستطيع، قال:
﴿ وَإِنْ تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى ﴾

لا توجد مشكلة، أما هنا فهناك مشكلة الآن، والشيء العجيب أن القرآن الكريم جعل بديل حليب الأم مرضعة، الآن في العالم كله بديل حليب الأم الإرضاع الاصطناعي.
لا شيء يعادل حليب الأم و هو أروع هدية من الرحمن :
أحدث بحث اطلعت عليه وهو بحث مترجم، هناك علاقةٌ وشيجةٌ جداً بين الذكاء والإرضاع الطبيعي، هذا البحث كلَّف سنوات، أخذت عيِّنات من الأطفال من شتى بقاع العالم، وفي بلد، وهو جزيرة في المحيط الهادي وجد أن نسبة الذكاء بين أطفالها أعلى نسبة في العالم، أمريكا التي تدعي أنها في قمة المجتمع البشري، ترتيبها سبعة عشر في الذكاء، الأطباء عزوا ذلك إلى الإرضاع الطبيعي، لأن حليب القوارير هو حليب البقر أو الغنم، فيه مواد بروتينية لا تستطيع أجهزة الطفل تحمُّلها إطلاقاً، لا تستهلك منها إلا الخمس، والأربعة أخماس لا تستهلك، هذه المواد البروتينية، والأحماض الأمينية، تصبح عبئاً على جهاز الهضم والدوران في الطفل الصغير، بينما حليب الأم.. ودققوا فيما أقول: يتبدل تركيبه في أثناء الرضعة الواحدة، في أول الإرضاع نسب الماء ستون بالمئة، في نهاية الإرضاع أربعون بالمئة، حليب الأم يتبدَّل كل رضعة، وفي أثناء الرضعة الواحدة، وفيه مواد تمنع التصاق الجراثيم بالأمعاء، وفيه مناعة الأم كلها، وفيه مواد تعين على الهضم، وقد ثبت أن بعض الآفات القلبية والوعائية والكلوية في مستقبل حياة الإنسان تُرَدُّ إلى أنه رضع من حليبٍ صناعي، ولم يرضع من ثدي أمه.
أنا أقول لكم حقيقة: لو أن أماً طلقت، وأنجبت ولداً، وسافرت مع زوجها الجديد، ماذا نفعل؟ البديل ما هو؟ البديل مرضعة أخرى، بهذا أمر القرآن، هذا كلام الله عزَّ وجل، لأن لا شيء يعادل حليب الأم، وفي بعض البلاد الأجنبية، بل في أكثرها كل شركات حليب الأطفال أُمِرَتْ أن تكتب: " لا شيء يعادل حليب الأم "، في الدرجة الأولى، بل إن بعض أمراض الثدي، ومنها الأمراض الخبيثة.. الورم الخبيث.. سببه عدم الإرضاع، فالأم التي لا تُرضع طفلها لتحافظ على شكلها قد يتسبب ذلك في إصابتها بسرطان الثدي، لأن هذا من حق ابنها..


﴿ أَلَمْ نَجْعَلْ لَهُ عَيْنَيْنِ* وَلِسَاناً وَشَفَتَيْنِ * وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴾
[ سورة البلد: 8-10 ]
هذه هدية الله، هذا الحليب حليب الثديين يجده الطفل الصغير جاهزاً، معقماً، بارداً صيفاً، ساخناً شتاءً، متوازناً، متعادلاً، متدرجاً في نسبه، فأروع هدية لهذا الطفل الصغير حليب الأم.



موسوعة راتب النابلسي

(أسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ ) 280724613_1040925613






{أسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلَا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ ۚ وَإِن كُنَّ أُولَاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّىٰ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ ۚ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۖ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ ۖ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى}ٰ [الطلاق : ٦]



القرآن يرسم منهجًا مطردًا للتعامل فيما بين الناس من حقوق، وذلك بأن يكون بـ(المعروف)، (وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ) يفقهون هذا الأصل، بل ويحتجون به إذا طالبهم الآخرون بحقوقهم، فما بالهم لا يراعونه عندما يطلبون حقوقهم من الآخرين؟! أفلا يتدبرون: (وَإِنْ يَكُنْ لَهُمُ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ) (النور: ٤٩ الآيات)


ما أرحم الله سبحانه ! الأم تمتنع عن إرضاع ابنها.. وربه يشرع أمرا من أجله... الله أرحم بالولد من أمه

{وإن تعاسرتم فسترضع له أخرى} الرضيع الذي امتنعت أمه عن إرضاعه ، وعد الله أن ترضعه أخرى . صرير الباب الذي أغلق في وجهك هو ذاته صرير باب آخر قد فتح لك ... لاتقلق فربك اسمه الرحيم ، ولا تصر على أن يفعل الأمر فلان بعينه فهناك الكثير ممن يفعل ماتريد ، ولا داعي لإيجاد مشكله ..

{ولا تضاروهن لتضيقوا عليهن} هي لمسة حنان وحرص كبير أن لايلحق المطلقة أذى نفسي ، وتفهم عميق لحاجاتها . ذلك الأمر وقد اختلف الزوجان وتفرقا ... فما بال من يبخل والبيت عامر بأهله ، فيهدم أواصر المودة والرحمة !! اتق الله أيها الزوج ونفذ ما أمرك الله به فالإيمان طاعة و رحمة وإخلاص





حصاد التدبر












الكلمات الدلالية (Tags)
(أسْكِنُوهُنَّ, ), لِتُضَيِّقُوا, مِنْ, مِّن, وَلَا, وُجْدِكُمْ, تُضَارُّوهُنَّ, حَيْثُ, سَكَنتُم, عَلَيْهِنَّ

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير الشعراوى(سورةالمائدة) (عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 11-13-2022 01:47 PM
تفسير الشيخ الشعراوى( سورة المائدة) الآيتين93-94( لَيَبْلُوَنَّكُمُ اللَّهُ بِشَيْءٍ مِنَ الصَّيْدِ) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 0 11-07-2022 08:42 PM
تفسير الشعراوى( سورة النساء) الآية163{إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ..) امانى يسرى محمد القرآن الكريم 1 09-04-2022 11:10 PM
تفسير الشيخ الشعراوى( سورة النساء) الآية 35 {وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا امانى يسرى محمد القرآن الكريم 1 06-04-2022 01:11 AM
حديث (مَنْ صَلَّى اثْنَتَيْ عَشْرَةَ رَكْعَةً فِي يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ، بُنِيَ لَهُ بِهِنَّ بَيْتٌ فِي مى السنة النبوية الشريفة 1 12-14-2019 02:07 AM


الساعة الآن 05:01 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل