مرحلة الحمل والولادة

كيف الولاده الطبيعيه للبكر,مراحل الولادة القيصرية,مراحل الطلق,انجاب الاطفال,ازاى تعرفى ان دى اعراض الولاده,طرق علاج العقم,ارشادات ونصائح هامه.

نسخ رابط الموضوع
https://vb.kntosa.com/showthread.php?t=1596
4598 1
12-25-2018 02:24 PM
#1  

افتراضيعلاقــــــــةالأم برضيعهــــــــــــــــــــا


علاقــــــــةالأم برضيعهــــــــــــــــــــا kntosa.com_09_18_154

يشمل نمو الطفل العديد من الجوانب المادية والاجتماعية والنفسية والعاطفية والمعرفية.
_ومن أجل تطور الأطفال في جميع الجوانب، فإنه يجب دعمهم و تشجيعهم في جميع المجالات،

و غالبا ما تكون الأم هي المسؤولة عن هذا الأمر.
_تميل الأم إلى أن تكون مصدر الرعاية الأول في كل من الأسر التقليدية و الأسر ذات المعيل الواحد، و بحكم قضائها وقتا طويلا مع طفلها أكثر من أي شخص آخر، فإنها تحتل موقعا فريدا يمكنها من التأثير على نمو طفلها في جميع المجالات و غالبا ما تبدأ هذه العلاقة الفريدة بتعلق الطفل الشديد بأمه و ارتباطه بها.
ارتباط الطفل بأمه

_هناك الكثير من الأسباب التي تمنع و طفلها من الاتصال المباشر بعد الولادة، مثل: مضاعفات الولادة أو الولادة المبكرة، والتي تستدعي الرعاية الطبية للطفل. وجود مسافة فاصلة بين و طفلها لا يعني أن ارتباط بطفلها لن يحدث. بل على العكس من ذلك، قد يؤدي وجود اتصال جسدي بين و طفلها دون تعلق إلى وقوع عواقب طويلة الأمد.

_هناك الكثير من الوقت المتوفر لارتباط بطفلها خلال الأشهر الستة الأولى أو نحو ذلك، ولذا ينبغي على أن لا تشعر بأي ضغط حول وجوب تعلقها بطفلها مباشرة بعد الولادة. بدلا من ذلك، تستطيع أن تبني قوية مع طفلها من خلال تلبية احتياجاته و اكتساب ثقته على مدى عدة أشهر.



الصلة بين الطفل و أمه
عندما يكون الطفل رضيعا فإنه يدرك أن أمه هي الشخص الرئيسي الذي يلبي احتياجاته و بهذا فإن الحلقة الأولى من هذا الارتباط تكون قد اكتملت. و في هذا الوقت يدرك الرضيع أيضا أنه شخص مستقل، و يبدأ في امتحان الحدود التي تضعها له أمه.
عندما يبدأ الطفل بالاستكشاف من خلال التجربة و ارتكاب الأخطاء فإنه يدرك أن الحدود التي تضعها أمه هي لإبقائه آمنا، و ذلك الأمر من شأنه أن يجعله يثق في أمه مرة أخرى. ومع هذا الإدراك والثقة الناتجة فإن المرحلة الثانية من ارتباط بطفلها تكون قد اكتملت، ولكن من خلال المودة التي يظهرها كلا من الطرفين للآخر فإن الصلة بينهما سوف تتحسن كثيرا. ووفقا لواضع النظريات جون بولبي فإن هذا الارتباط العاطفي يصبح القالب لجميع العلاقات التي يشكلها الطفل طوال حياته.
ومن الواضح أن الجهود التي تبذلها في السنوات الأولى من حياة الطفل لها أهمية كبيرة.
و على الرغم من أن مناقشة بطفلها قد تتحول بسهولة إلى موضوع نفسي أو اجتماعي عميق، فإن الأمر لا يستلزم ذلك. بدلا من ذلك، يمكن لأي مناقشة أن تتمحور حول أمر أساسي: بطفلها هي أقوى في سنين الطفل الأولى و هي القالب الذي ستستند عليه علاقاته في وقت لاحق من حياته.
قد يبدو الأمر نوعا ما تخويفا للأمهات الجدد اللاتي يخشين من ارتكاب الأخطاء أو تدمير حياة أطفالهن، ولكن في معظم الحالات يكون ارتباط الطفل بأمه، و من ثم تطوير الصلة بينهما أمر طبيعي بحت, لذلك ينبغي على أن لا تقلق إذا كانت تطور علاقتها بابنها بطريقة صحيحة. ليس هناك معيار خارجي محدد ينبغي على اتباعه. بدلا من ذلك، ينبغي لجميع الأمهات أن يقمن بالأمور الصائبة و الطبيعية، وطالما أن سعيدة فإن فرص سعادة طفلها ستكون كبيرة.
______________________________




  • أظهر بحث جديد من جامعة معهد واشنطن للتعلم وعلوم الدماغ في سياتل أن الأطفال الرضع يتدربون على نطق كلمتهم الأولى في عقولهم قبل فترة طويلة من نطقها، ويبدأ الأطفال بتطوير اللغة في وقت مبكر جدا، ويمكن للأطفال الرضع بعمر 6 شهور أن يفهموا الكلمات التي يسمعونها. وبعمر 7 أشهر يمكنهم تمييز أصوات الحديث، وقبل بلوغ عامهم الأول، يركز الأطفال على الأصوات التي يسمعونها بشكل متكرر.

    _وتقول الباحثة الرئيسة في الدراسة باتريشيا كن، مديرة مشاركة في المعهد: "إن العثور على نشاط في المناطق الحركية من الدماغ عند الأطفال الرضع، عندما يستمعوا للحديث هو أمر هام بالفعل. "ويعتقد أن هذا يدل على أن دماغ الطفل ينشغل في محاولة الرد على الحديث مباشرة، ويحاول أن يعرف كيف يقول الكلمات بشكل سليم.
    _وقامت وزملاؤها باختبار 57 من الرضع الذين كانوا إما في الشهر السابع أو الحادي عشر، إلى الثاني عشر من العمر، بواسطة ماسح ضوئي للدماغ، حيث قاموا بتشغيل أصوات شائعة على مسمع الأطفال الرضع مثل "دا" في اللغة لآبائهم (الإنجليزية) ومرة باللغة الأسبانية، ثم قياس تفاعل الدماغ، فلاحظوا أنه عند تشغيل الأصوات، أضاءت مناطق الدماغ المرتبطة بالتخطيط للكلام.
    _أما الأطفال الرضع بعمر 7 أشهر، تفاعلت مناطق التخطيط بالتساوي بين اللغتين الإنجليزية والأسبانية، ولكن الأطفال الأكبر سنا أظهروا تفاعلا أكثر عندما كانت الأصوات التي سمعوها غير مألوفة (أو بالأسبانية).
    _وبحسب مصادر إعلامية خلص الباحثون إلى أن الأطفال الأكبر سنا كانوا يعملون بجد، لتحديد كيفية تقليد الأصوات غير المألوفة، ويعتقد الباحثون أن هذه المناطق النشيطة في الدماغ قد تلعب دورا انتقاليا في تحدث الطفل بلغته الأم.

  • علاقــــــــةالأم برضيعهــــــــــــــــــــا kntosa.com_09_18_154



اظهار التوقيع
توقيع
لا تخبرو امى


حافظ على كرامتك
حتى لو كلفك الامر ان تصبح
صديق الجدران غرفتك









الكلمات الدلالية (Tags)
برضيعهــــــــــــــــــــا, علاقــــــــةالأم

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:52 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11 Beta 4
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

خيارات الاستايل

  • عام
  • اللون الأول
  • اللون الثاني
  • الخط الصغير
  • اخر مشاركة
  • لون الروابط
إرجاع خيارات الاستايل