ذنوب الخلوات وكيفية التخلص منها

• التوبة والاستغفار والتقرب من الله عز وجل.
• الإبتعاد عن الخلوات سوء بالنفس أو بجماعة السوء.
• المداومة على الدعاء بصلاح الحال بصورة مستمرة طوال اليوم.
• التأكد من أن القادر علي سترك في الخفاء قادر علي فضحك في العلن لكُنه الله الرؤوف الرحيم بعباده.
• مراجعة النفس باستمرار وتفكيرها بأهوال جهنم يوم القيامة إذا ارتكب المعاصي في مقابل رحمة الله وجنات النعيم عن صدق التوبة.
• المجاهدة في وسوسة الشيطان والاستعاذة بالله من كيده دائماً.
• الإيمان التام بأن الله تعالى مطلع على جميع أعمالنا في العلن والشفاء.
• التخيل أن الله تعالى يفضح سترك ومعصيتك أمام من تخشي أن يعرفوها.
• نظف قلبك يومياً من إلى ذنب قبل الوقوف بين يدي الله.
• تذكر نعيم الله في الجنات العلي المعد الصالحين التائبين.

• عدم كمال العبودية نجد أن القائم علي ذنوب الخلوات جاهلاً مراقبة الله لنا دائماً خاشياً الفضيحة أمام الناس مستحلها أمام الله، ذلك بسبب نقص في الإيمان وضعف علاقة العبد بربه.
• كما الذنوب تأتي في المقام الأول كنتيجة الوسوسة من الشيطان أعاذنا الله منه.
• تعتبر التخيلات الجنسية ومشاهدة الأفلام الاباحية والحسد والظن السوء وغيرها من أهم الأمثلة علي ذنوب الخلوات.

• الفضيحة والذل أمام الناس في الدنيا ويظهر ذلك في قول أحد العلماء ” وقد يخفي الإنسان ما لا يضر الله فيظهرها الله لو بعد حين”.
• وحشة القلب وكثرة النقم.
• فقد البصيرة وزيادة المعاصي.
• نزع البركة وضعف الرزق.
• المرض والضعف والإعياء الجسدي والنفسي.
• فساد في الأمور الدنيوية من جواز وعمل …وغيرها.
• استعصاء التوبة والرجوع إلى الله.
• سوء الخاتمة.
• يحول الله حسناتهم إلى تراب مهما بلغت قمم الجبال في الآخرة.

إقتباس

“اللهم لك أسلمت وبك آمنت وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت وإليك حاكمت فأغفر لي ما قدمت وما أخرت وما اسررت وما أعلنت أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت”.

إقتباس

” اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني، اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي وكل ذلك عندي، اللهم اغفر لي ماقدمت وما اخرت وما اسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم والمؤخر وأنت علي كل شيء قدير”.

إقتباس

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “إن الرجل ليبطل الرزق بذنب يصيبه، ولا يرد القدر إلا الدعاء ولايزيد في العمر إلا البر”.

إقتباس

كذلك قوله صلى الله عليه وسلم ” ما من عبد يذنب ذنباً فيتوضأ فيحسن الطهور ثم يقوم فيصلي ركعتين، ثم يستغفر الله بذلك الذنب إلا غفر له”.

كذلك وضح لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حال أصحاب ذنوب الخلوات قال ” أن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة فيما يبدو للناس، وهو من أهل النار.
وأن الرجل ليعمل عمل أهل النار فيما يبدو للناس، وهو من أهل الجنة”، لذلك يجب أن يتقي العبد ربه في السر والعلانية ليصل إلى تحقيق شرط الإحسان وهو ” أن تعبد الله كأنك تراه فإنك إن لم تكن تراه فإنه يراك” وهذا أسمى درجات الإيمان.