التخلص منالأنفلونزا عبر موقع كنتوسه يكون بالاتباع لأفضل وأصح العادات السلوكية الصحية مع الالتزام بالوصف الطبي الموثوق، ومراعاة أن يتغذى الشخص المصاب تغذية صحية سليمة، ومتكاملة ومتوازنة العناصر الغذائية، وكل ما سلف ذكره يحتاج إلى أن يلتزم به المريض حتى يتعافى بشكلٍ تام،
وفي غضون أيام قليلة من بدء الإصابة، وعبر ما يلي نناقش أهم سبل العلاج، والخلاص من العدوى الفيروسية المسببة للأنفلونزا. التخلص من الأنفلونزا
المواظبة على تناول المشروبات الدافئة العشبية كالينسون والنعناع.
طريقة الغرغرة تساعد في التخلصمن آلام الحلق وجفافه، كما تفيد في تطهير الفم من أي تواجد فيروسي.
تناول بعض المواد العلاجية المسكنة، والتي خفف من حدة الآلام المصاحبة والأعراض لنزلات البرد.
تناول الأطعمة الصحية من أهم ما يجب الحرص عليه حال الإصابة بأي عرض من أعراض نزلة البرد، والأنفلونزا.
التخلص منالأنفلونزا بالجنزبيل التخلصمنالأنفلونزا يكون عبر الاستعمال للأعشاب التي أثبتت كفاءتها في مداواة أعراض البرد والإصابة بعدوى الأنفلونزا، ويعد الزنجبيل من أشهر تلك المواد العشبية التي تهدئ من أعراض الأنفلونزا.
الزنجبيل يحتوي الكثير من المواد الطبيعية المضادة للالتهاب، والتي تساعد في التخلص السريع من التهابات الحلق، والتي هي أحد مضاعفات الأنفلونزا، ونزلات البرد الحادة.
يحوي المواد المضادة للتأكسد، كما يمتلك داخل تركيبته موادًا مضادة لأنواع من الفطريات.
الانتظام على التناول لكوب من عشب الزنجبيل المغلي مدة ثلاث إلى أربع أيام يسهم في التعافي السريع من الأنفلونزا.
بالاستطاعة إضافة بعض القطرات من الليمون، مع ملعقة من مكون العسل، وهذا يعزز من كفاءة المشروب، وقدرته على تخليص الجسم من أعراض الأنفلونزا.
التخلص منالأنفلونزا بالقرفة التخلصمنالأنفلونزامن أهم خطواته تناول مستخلصات الأعشاب الدافئة ومن أهمها وأوفرها عشب القرفة الذي يمتلك للعديد من الخصائص التي تسهم في التلطيف من حدة الالتهاب الذي يصيب أي نسيج خاصةً الحلق، أو الالتهابات بالجهاز التنفسي.
القرفة عشب مضاد للالتهاب.
من الممكن مزجها مع العسل لفائدة مضاعفة.
الانتظام على تناولها مدة أسبوع وبشكل يومي، يساعد على الشفاء من الأنفلونزا.
الكركم أحد المكونات الطبيعية التي تكافح العدوى الفيروسية والبكتيرية، بسبب احتوائه على مكونات طبيعية تعمل كمضادات حيوية.
مادة الكركمين تقاوم الالتهاب وهو أحد أعراض الإصابة بالأنفلونزا ومن الممكن أن يصاب الإانسان بالالتهاب في الأنسجة المخاطية، أو الحلق فيكون الكركم مفيد في مثل تلك الحالات.
من الممكن إضافة الكركم للحليب للاستفادة القصوى مادة الكركمين، ومضادات الأكسدة المتواجدة بالكركم.
الغرغرة باستخدام كمية من المحلول الملحي تساعد في اكتمال التعافي من الفيروس المسبب للأنفلونزا.
المحلول الملحي يمكن تحضيره منزليًا باستخدام ملعقة من مكون الملح مع كأس ماء دافئ، ومتابعة الغرغرة لخمس دقائق.
اتباع تلك الطريقة يسهم في التخلص السريع من الفيروس، كما يساعد في تطهير تجويف الفم والحلق من أي تواجد للفيروس المسبب لمرض الأنفلونزا، وبالتالي تحد الغرغرة من تجدد العدوى، وطول فترة بقاء الفيروس بالجسم.
الكمادات بالماء المثلج، أو البارد تساعد في التخفيض من درجة الحرارةللجسم، والتي قد ترافق العدوى الفيروسية المسببة للأنفلونزا، والتي هي عرض من أعراضها.
الحمى الشديدة جراء الإصابة بالأنفلونزا يمكن التخلص منها من خلال عمل الكمادات بشكل يومي.
الكمادات الدافئة من الممكن عملها على منطقة الأنف، وهذا مفيد في التخلصمن الانسداد الأنفي والاحتقان، حيث أن استنشاق البخار الدافئ يساعد في تنشيط الدورة الدموية بالأنف، وبالتالي تسهم الكمادات الدافئة في علاج أثر الانسداد والاحتقان الأنفي.
لا بد من الحرص على نظافة الأيدي بشكلٍ مستمر، وعدم إهمال ذلك لأن الأيدي تعد هي الناقل الأساسي للميكروبات، والعدوى بأنواعها، لذا فغسل الأيدي بالماء والصابون المطهر لعدة مرات هو السبيل الأمثل للوقاية منالأنفلونزا وأعراضها.
تناول قدر جيد من السوائل والمشروبات، وأهمها الماء المنشط لحركة وتدفق الدم، لضمان وصوله لكافة أجهزة الجسم الحيوية، وأهمها في تلك الحالة الجهاز التنفسي.
الأخذ للقدر الكافي من الراحة، والنوم لفترات زمنية مناسبة، وذلك حتى يستطيع الجسم مقاومة الأعراض، وتفادي أي مضاعفات.
المواظبة على التناول لكميات من الخضراوات والفواكه، والتي لها دور كبير في تعزيز قدرة الجسم في الدفاع عن نفسه ضد أخطار نزلة البرد.
البعد عن أي مكان به ازدحام، حتى لا يكون هناك انتشار للفيروس بالبيئة المحيطة.
التعافي من مرض الأنفلونزامن الأمور التي من الممكن ألا نجد فيها صعوبة خاصةً إذا ما التزامنا بتناول الغذاء والطعام الصحي الطبيعي الخالي من المواد الحافظة.
تناول الخضراوات الورقية يحسن من مناعة الجسم، وقدرته على التحمل لأعراض الأنفلوانزا، ومنها السبانخ، والجرجير لاحتوائهما على عنصر الحديد، والمعادن والفيتامينات المقوية لجهاز المناعة بالجسم.
تناول مختلف الخضراوات ومنها الجزر والذي يحوي البيتا كاروتين المقوي لدفاعات الجسم، مع الحرص على أخذ كميات ملائمة من الفواكه الحمضية مثل البرتقال، والليمون، واليوسفي، وهي أهم الفواكه المحتوية على الفيتامين سي المقاوم للفيروسات.
الحرص على أن تكون الوجبة متكاملة باحتوائها على مختلف العناصر الغذائية ومنها البروتين، حيث يزيد البروتين من قدرة الجسم على التخلصمن أعراض الأنفلونزا، لاحتوائه على الطاقة اللازمة لذلك.
التخلص من الأنفلونزا كان هو الموضوع الذي كنا بصدد الشرح له عبر مجموعة من الفقرات التي تتحدث عن أهم المكونات المنزلية والعشبية التي منةشأنها أن تساعد الجسم على أن يكتمل تعافيه من أي عرض يصاحب الأنفلونزا.
والتي هي من أنواع الأمراض الفيروسية المزعجة والتي تصاحبها الكثير من الأعراض التي قد تسبب الضعف والألم في عموم الجسم، كما أوردنا فقرة تتحدث عن أهمية الغذاء المتكامل لعلاج الأنفلونزا، وطرق الوقاية من تلك العدوى.