اقتباس من الفصل الثالث مع الكانبه سرين عادل
واغتصاب بالتراضي
كان الوقت مساءا عندما كانت جالسة تنتحب وهي تتوسل لوالدها الا يعطيها لشافع
سمير بغضب :بصي يا روح امك شافع دا واصل وانا مقدرش العب معاه.. دا ينهينا ونروح كلنا بشربت مية..
وهو اتنازل مقابل ليلة.. ابقي خدي قرصين من ام الدوا بتاعك وعدي الليلة دي بقي خلينا نخلص ..
ان شالله متموتيش في ايده كتك البلا في قلبك البايظ دا!..
قالت ديالا بانتحاب:والنبي انا بخاف منه عشان خاطري !
ثم تابعت بتوسل :طب بص هرقص اكتر وهجيب فلوس اكتر وهسرق والله اكتر بس بلاش تديني لشافع!
قال سمير بشماته : تستاهلي اللي يجرالك عشان تبقي تتلأمي وتتفقي مع بنت ال*** التانية وتبدلوا اديكي هتتباعي برده اهه..
ضرب جرس الباب فانتفضت ديالا محلها!
وقالت بذعر : طيب قوله بكرة اي حاجة والنبي..عشان خاطري بلاش المرادي حتي !
سمير بسخرية وحقد : ليه عشان تلحقي تهربي يابنت ال**** ..
وهتف بصوت عالي : تعالي يا شافع بيه ..اتفضل !
دخلت شاهندة وهي مرتعبة ومذعورة !!... وظهر خلفها روهان بهيبته الطاغية!