العرض العادي
- مطبخ كنتوسة
- ازياء موضة واناقة
- الرشاقة والرجيم
- صور
- رعاية الام والطفل
- الأعمال والاشغال اليدوية
للنساء فقط
قسم المول - السوق الالكتروني
سوق نسائي خاص لاعضاء منتدي كنتوسه تسوق عبر الانترنت عروض نسائية بيع و شراء البضائع والسلع الجديده.. (ادارة المنتدى غير مسؤولة عن اي تعامل بين الاعضاء في البيع والشراء)
نسخ رابط الموضوع
https://vb.kntosa.com/showthread.php?t=18577
#1
~![ستــار والكـل منهـا يغار]!~
أسباب التسوق عبر الإنترنت
أسباب التسوق عبر الإنترنت هي ما سنتعرف عليه من خلال فقراتنا القادمة، حيث أنه في الآونة الأخيرة قد لجأ الكثيرون للتسوق عن طريق الشبكة العنكبوتية وبالاستعانة بخدمات المتاجر الإلكترونية، حيث يجدون ما يحتاجونه عبر تلك المتاجر، والتي تتوفر فيها خدمات التوصيل وبمزيد من الإيضاح والتفصيل نتعرف أسباب، وسلبيات ومزايا التسوق الإلكتروني.
أسباب التسوق عبر الإنترنت
أسباب التسوق عبر الإنترنت
أسباب التسوق عبر الإنترنت نعرضها من خلال ما يلي بالنقاط القادمة:
بعد أن أوضحنا أسباب التسوق عبر الإنترنت نتعرف الآن بمزيد من التفصيل ماذا يعني التسوق الإلكتروني عبر المتاجر المتوفرة على الشبكة العنكبوتية.
حيث أنه يعد من بين صور التجارة، والتي تتم شريطة أن يتوفر لدى الشخص خدمة الإنترنت بشكل دائم، وهي خدمة تجارية تسمح لمختلف العملاء بأن يشتروا السلعة بشكل مباشر من بائعها أون لاين باستعمال متصفحات الويب.
ما هي أهم متطلبات التسوق الإلكتروني؟
التسوق عبر الإنترنت له بعض المتطلبات والتي نذكر منها ما يلي بالنقاط القادمة:
جهاز الحاسب الآلي، أو جهاز الهاتف الذكي، ويعدان الوسيلتين الرئيسيتين للتسوق الإلكتروني حتى يسهل التواصل عبر الشبكة العنكبوتية فيما بين العملاء، وأصحاب المتاجر الإلكترونية.
توفر الإنترنت وهو شرط أساسي لا تتم التجارة الإلكترونية من دونه، والاتصال بتلك الشبكة لا بد وأن يكون سريع، وطوال ساعات اليوم، وهذا قبل بداية خطوات التسوق الفعلية.
خيارات الدفع لا بد وأن تكون متواجدة إذ أن الدفع يكون عن بعد في أغلب الحالات، ومن الممكن أن يتم باستخدام البطاقات البنكية، ومن الممكن أن يكون الدفع بمجرد استلام العميل لمنتجه من المتجر عبر خدمة الشحن التي يوفرها الموقع.
كيف كانت البداية لمتاجر التسوق الإلكتروني؟
أسباب التسوق عبر الإنترنت
كانت البداية قد انطلقت منذ باستخدام الشبكة العنكبوتية في عمل ترويج لبعض السلع والمنتجات بموقع أمازون والذي كان مختص ببيع الكتب فقط.
وبانتشار الأمر ورواج التجارة الإلكترونية ازداد نشاط الموقع لبيع منتجات وسلع أخرى، وكانت تلك هي البداية للتسوق عبر الإنترنت.
ما هو الفارق بين التسوق التقليدي والإلكتروني؟
أشرنا في السابق إلى أسباب التسوق عبر الإنترنت وفيما يلي نوضح أهم الاختلافات ما بين نوعي التسوق:
التسوق عبر الإنترنت يدوم طوال الأربعة وعشرين ساعة، بينما التسوق العادي قد يمتد لتوقيتات محددة باليوم.
عدد كبير من المتاجر عبر الشبكة العنكبوتية من الممكن التوصل لها، ومن أي موقع جغرافي، ولكن في حالة التسوق العادي المستهلك محصور في بعض المتاجر القريبة منه.
التجارة القائمة على التسوق عن طريق الإنترنت تكون أكثر سهولة، وأقل بالنسبة للتكلفة، حيث لا يتطلب الأمر من التاجر أن يحصل على محل، أو يجلب عمال، أو يدفع رواتب.
العملاء من الممكن أن يكونوا من داخل البلاد، أو خارجها، وتلك ميزة لمن يملكون المتاجر الإلكترونية، وكذلك من الممكن اللجوء للمتاجر الإلكترونية المحلية، أو من خارج البلاد وهذا ما يفيد العملاء.
سلبيات التسوق عبر الإنترنت
بالرغم من أن هناك الكثير من أسباب التسوق عبر الإنترنت والتي تعد من بين أهم مزايا التسوق الإلكتروني، إلا أن هناك بعض السلبيات التي قد تكون مزعجة للكثيرين، والتي من بينها ما يلي:
قد يتأخر المتجر في تسليم المنتج للعميل، وذلك بسبب البعد بالموقع الجغرافي، فخدمة طلب المنتج بشكل إلكتروني لا تستغرق سوى دقائق معدودة.
ولكن الاستلام قد يكون مستغرق مدة زمنية طويلة قد تصل لنحو ثلاثة أسابيع مما يجعل العميل فاقد لرغبة تكرار التجربة لمرة أخرى.
قد يكون هناك اختلاف ما بين المنتج الذي قد اختاره العميل بالفعل من المتجر، وبين المنتج الذي قد تسلمه، وقد تبدو تلك الاختلافات بالخامة، أو بدرجة اللون، وتلك من بين العيوب والسلبيات للتسوق الإلكتروني.
بالتسوق العادي توجد المفاوضات فيما يخص السعر، أما بالتسوق عن بعد ففي تلك الحالة يلتزم العميل بسعر السلعة المعروض أمامه.
ليس بإمكان العميل أن يتفحص السلعة بشكل جيد قبيل شرائها، ففي بعض الأحيان قد تكون صور المنتجات المعروضة بالمتاجر الإلكترونية غير صحيحة ومضللة.
ببعض الحالات قد تقوم بعض المواقع والمتاجر غير الموثوقة بحظر العملاء عقب الشراء حتى لا تصلهم الشكاوى فيما يخص المنتجات المعروضة لديهم، والتي قد اشتراها العملاء بالفعل.
أهم المواصفات الخاصة بمتاجر التسوق الآمنة
الكثير من المواقع التي يختص نشاطها بالتسوق الإلكتروني تتخذ الكثير من الإجراءات والتدابير الأمنية حتى تحد من وصول الأشخاص من غير المسموح لهم برؤية بيانات المتجر، ومن أهم تلك التدابير ما يلي بالنقاط القادمة:
أغلب المواقع تستخدم التقنية سيكيور للحماية ولمزيد من الأمن، وحفظ سرية المعاملات التجارية التي تتم ما بين المستهلكين، وأصحاب المتاجر، وبعض المتاجر تعمل على تشفير البيانات وهذا يكون باستعمال تقنيات معينة للتشفير.
المتجر الآمن تكون بدايته HTTPS والإضافة للحرف S تعني أن الموقع آمن، ورمز القفل هو الذي يشير لأن الموقع استعماله آمن، وهذا الرمز يكون متواجد بشريط العنوان، أو بالناحية السفلية من المستعرض.
تطرقنا من خلال ما سبق بالفقرات التي قد سلف ذكرها إلى أسباب التسوق عبر الإنترنت والتي تعد هي المزايا الفعلية التي تتوفر نتيجة استخدام العملاء لهذا النوع الذي أصبح شائع من التسوق، وقد أوضحنا سلبياته، كما تعرفنا على أهم متطلباته.
أسباب التسوق عبر الإنترنت
أسباب التسوق عبر الإنترنت
أسباب التسوق عبر الإنترنت نعرضها من خلال ما يلي بالنقاط القادمة:
- أولى الأسباب تكمن في كون التسوق عبر الشبكة العنكبوتية يعد أسهل بكثير، إذ أنها تعتبر عملية مريحة يمكن أن يقوم بها المستهلك لشراء منتج معين.
- التسوق الإلكتروني من خلال الإنترنت لا يكون مستدعي الخروج من المنازل، إذ أنه يتم عن بعد، وكذلك الدفع يتم عن بعد أيضًا.
- من خلاله تتعدد الخيارات التي يتم طرحها على المستهلك، فتتواجد أمامه عدة خيارات لمنتج واحد بمواصفات وأسعار تكون مختلفة، فيختار منها ما يلائمه.
- تتوفر العروض القيمة على مختلف المنتجات والسلع، وهي عروض تخص أسعار المنتجات والتي يتم تقديمها بنسب خصم جيدة.
- خدمات الشحن والتوصيل السريعة، حيث أن مختلف المتاجر والمواقع الإلكترونية التي تقدم خدمة التسوق تسعى لتوصيل المنتج بأقصر وقت ممكن للمستهلك.
- العميل من خلال هذا النوع من أنواع التسوق يمكنه أن يقدم رأيه بالمنتجات أو السلع المطروحة بالمتاجر، من حيث مستوى السلعة ونوع خامتها، وجودة تصنيعها، ودولة منشأها وما إلى ذلك.
- من بين أسباب التسوق عبر الإنترنت كذلك أنه بالإمكان إرسال هدايا من خلاله وعبر متاجره، فمن الممكن أن يطلب العميل الهدية من أي منتج متوفر، وإرسالها لمن يريد وبالتوقيت المتفق عليه.
- من خلال هذا النوع من التسوق تنتهي فكرة الازدحام بالأسواق، حيث أن الأسواق العادية تكون مزدحمة وبالأخص خلال أيام المواسم، لذا فقد كان اللجوء للأسواق الإلكترونية واحد من أهم الحلول المطروحة لتجنب الازدحام بالأسواق.
- عبر التسوق من خلال الشبكة العنكبوتية من الممكن للعميل أن يحصل على سلعة بديلة عن التي اشتراها ولم تلائمه، وذلك على النقيض من متاجر التسوق التقليدي، والتي ترفض الإرجاع، أو الاستبدال للمنتجات.
- تتوفر خدمة ببعض المتاجر الإلكترونية والتي تتمثل في إمكانية أن يجرب العميل المنتج قبيل استعماله.
بعد أن أوضحنا أسباب التسوق عبر الإنترنت نتعرف الآن بمزيد من التفصيل ماذا يعني التسوق الإلكتروني عبر المتاجر المتوفرة على الشبكة العنكبوتية.
حيث أنه يعد من بين صور التجارة، والتي تتم شريطة أن يتوفر لدى الشخص خدمة الإنترنت بشكل دائم، وهي خدمة تجارية تسمح لمختلف العملاء بأن يشتروا السلعة بشكل مباشر من بائعها أون لاين باستعمال متصفحات الويب.
ما هي أهم متطلبات التسوق الإلكتروني؟
التسوق عبر الإنترنت له بعض المتطلبات والتي نذكر منها ما يلي بالنقاط القادمة:
جهاز الحاسب الآلي، أو جهاز الهاتف الذكي، ويعدان الوسيلتين الرئيسيتين للتسوق الإلكتروني حتى يسهل التواصل عبر الشبكة العنكبوتية فيما بين العملاء، وأصحاب المتاجر الإلكترونية.
توفر الإنترنت وهو شرط أساسي لا تتم التجارة الإلكترونية من دونه، والاتصال بتلك الشبكة لا بد وأن يكون سريع، وطوال ساعات اليوم، وهذا قبل بداية خطوات التسوق الفعلية.
خيارات الدفع لا بد وأن تكون متواجدة إذ أن الدفع يكون عن بعد في أغلب الحالات، ومن الممكن أن يتم باستخدام البطاقات البنكية، ومن الممكن أن يكون الدفع بمجرد استلام العميل لمنتجه من المتجر عبر خدمة الشحن التي يوفرها الموقع.
كيف كانت البداية لمتاجر التسوق الإلكتروني؟
أسباب التسوق عبر الإنترنت
كانت البداية قد انطلقت منذ باستخدام الشبكة العنكبوتية في عمل ترويج لبعض السلع والمنتجات بموقع أمازون والذي كان مختص ببيع الكتب فقط.
وبانتشار الأمر ورواج التجارة الإلكترونية ازداد نشاط الموقع لبيع منتجات وسلع أخرى، وكانت تلك هي البداية للتسوق عبر الإنترنت.
ما هو الفارق بين التسوق التقليدي والإلكتروني؟
أشرنا في السابق إلى أسباب التسوق عبر الإنترنت وفيما يلي نوضح أهم الاختلافات ما بين نوعي التسوق:
التسوق عبر الإنترنت يدوم طوال الأربعة وعشرين ساعة، بينما التسوق العادي قد يمتد لتوقيتات محددة باليوم.
عدد كبير من المتاجر عبر الشبكة العنكبوتية من الممكن التوصل لها، ومن أي موقع جغرافي، ولكن في حالة التسوق العادي المستهلك محصور في بعض المتاجر القريبة منه.
التجارة القائمة على التسوق عن طريق الإنترنت تكون أكثر سهولة، وأقل بالنسبة للتكلفة، حيث لا يتطلب الأمر من التاجر أن يحصل على محل، أو يجلب عمال، أو يدفع رواتب.
العملاء من الممكن أن يكونوا من داخل البلاد، أو خارجها، وتلك ميزة لمن يملكون المتاجر الإلكترونية، وكذلك من الممكن اللجوء للمتاجر الإلكترونية المحلية، أو من خارج البلاد وهذا ما يفيد العملاء.
سلبيات التسوق عبر الإنترنت
بالرغم من أن هناك الكثير من أسباب التسوق عبر الإنترنت والتي تعد من بين أهم مزايا التسوق الإلكتروني، إلا أن هناك بعض السلبيات التي قد تكون مزعجة للكثيرين، والتي من بينها ما يلي:
قد يتأخر المتجر في تسليم المنتج للعميل، وذلك بسبب البعد بالموقع الجغرافي، فخدمة طلب المنتج بشكل إلكتروني لا تستغرق سوى دقائق معدودة.
ولكن الاستلام قد يكون مستغرق مدة زمنية طويلة قد تصل لنحو ثلاثة أسابيع مما يجعل العميل فاقد لرغبة تكرار التجربة لمرة أخرى.
قد يكون هناك اختلاف ما بين المنتج الذي قد اختاره العميل بالفعل من المتجر، وبين المنتج الذي قد تسلمه، وقد تبدو تلك الاختلافات بالخامة، أو بدرجة اللون، وتلك من بين العيوب والسلبيات للتسوق الإلكتروني.
بالتسوق العادي توجد المفاوضات فيما يخص السعر، أما بالتسوق عن بعد ففي تلك الحالة يلتزم العميل بسعر السلعة المعروض أمامه.
ليس بإمكان العميل أن يتفحص السلعة بشكل جيد قبيل شرائها، ففي بعض الأحيان قد تكون صور المنتجات المعروضة بالمتاجر الإلكترونية غير صحيحة ومضللة.
ببعض الحالات قد تقوم بعض المواقع والمتاجر غير الموثوقة بحظر العملاء عقب الشراء حتى لا تصلهم الشكاوى فيما يخص المنتجات المعروضة لديهم، والتي قد اشتراها العملاء بالفعل.
أهم المواصفات الخاصة بمتاجر التسوق الآمنة
الكثير من المواقع التي يختص نشاطها بالتسوق الإلكتروني تتخذ الكثير من الإجراءات والتدابير الأمنية حتى تحد من وصول الأشخاص من غير المسموح لهم برؤية بيانات المتجر، ومن أهم تلك التدابير ما يلي بالنقاط القادمة:
أغلب المواقع تستخدم التقنية سيكيور للحماية ولمزيد من الأمن، وحفظ سرية المعاملات التجارية التي تتم ما بين المستهلكين، وأصحاب المتاجر، وبعض المتاجر تعمل على تشفير البيانات وهذا يكون باستعمال تقنيات معينة للتشفير.
المتجر الآمن تكون بدايته HTTPS والإضافة للحرف S تعني أن الموقع آمن، ورمز القفل هو الذي يشير لأن الموقع استعماله آمن، وهذا الرمز يكون متواجد بشريط العنوان، أو بالناحية السفلية من المستعرض.
تطرقنا من خلال ما سبق بالفقرات التي قد سلف ذكرها إلى أسباب التسوق عبر الإنترنت والتي تعد هي المزايا الفعلية التي تتوفر نتيجة استخدام العملاء لهذا النوع الذي أصبح شائع من التسوق، وقد أوضحنا سلبياته، كما تعرفنا على أهم متطلباته.
المصدر : منتدى كنتوسه - من قسم قسم المول - السوق الالكتروني
من مواضيع : لوسيندا
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
الساعة الآن 12:58 AM