إليك فيما يأتي مزيدًا من تفاصيل علاجالكحةلمرضىالسكر والضغط:
علاج الكحةلمرضىالسكر والضغط
سوف نقوم بذكر العلاج لكل حالة بشكل منفصل، حيث يجب استخدام العلاج بعد زيارة الطبيب والتأكد منه كالآتي:
1. علاجالكحةلمرضى السكر
للتخفيف من الكحة وأعراضها المرافقة يتم استخدام عدد من الأدوية كالمثبطات وطاردات البلغم وهي كالآتي:
ديكستروميتورفان (Dextromethorphan): ويستخدم في تركيب عدد من الأدوية التي تُساعد على التخلص من الكحة، إذ يجب الحصول عليه بجرعات مدروسة لتجنب أي آثار جانبية، لكنه على كل الأحوال يعد من الأدوية الآمن استخدامها عند مرضى سكر الدم لعلاج الكحة.
غوايفنيزين (Guaifenesin): يستخدم للتخلص من البلغم والكحة أيضًا، ويعد آمنًا لمرضى السكري.
كما يجب الحرص على قراة النشرة الدوائية خاصةً للأدوية السائلة إذ يحتوي مجموع منها على السكر الذي قد يرفع من مستويات سكر الدم.
2. علاجالكحةلمرضى ضغط الدم
حول الحديث عن علاجالكحةلمرضىالسكر والضغط، لا تعد جميع الأدوية آمنة للاستخدام، فبعضها كمضادات الاحتقان ليس جميعها قد يرفع من مستويات ضغط الدم وتشكل خطرًا على صحة المريض خاصةً إذا كان مُصاب بأمراض القلب الوعائية.
هُناك بعض الأدوية المُصممة خصيصًا لمرضى الضغط، مثل:
الدواء الذي يحتوي على المكونيين الفعاليين لعلاج الكحة، وهما: ماليات كلورفينيرامين (Chlorpheniramine maleate)، وهيدروبروميد ديكستروميثورفان (Dextromethorphan hydrobromide).
الغوايفنيزين.
الديكستروميثورفان.
كما يجب على مريض ضغط الدم تجنب أدوية، مثل:
مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، مثل: الإيبروبروفين، ونابروكسين (Naproxen).
مضادات الاحتقان، مثل: السودوإيفيدرين (pseudoephedrine)، والإيفيدرين (Ephedrine)، وفينيليفرين (Phenylephrine).
هُناك بعض النصائح التي ستساعدك إن كُنت مصابًا بسكر الدم وتُعاني من الكحة، مثل:
احرص على تناول 5 وجبات صغيرة يوميًا بدلًا من ثلاثِ وجبات كبيرة، فهذا يساعد على زيادة الشهية خلال فترة المرض.
ابتعد عن شرب السوائل أو العصائر التي تحتوي على كميات من السكر المُضاف.
تناول أدويتك المخصصة لارتفاع سكر الدم لتنظيم مستوياته، إذ غالبًا ما يرتفع مستوى سكر الدم عند تعرضك لآفة كالكحة.
دواء للكحة لمرضىالسكر لا يؤثر على نسبة السكر في الدم، كما أنه لا يحتوي على نسبة من السكريات الضارة بالنسبة لمريض السكر، حيث نعمل على التعرف على الأدوية التي تستخدم في علاجالكحة بطريقة آمنة، والتي تتكوم من الأعشاب الطبيعية بدون أن تحتوي على نسبة من السكر.
دواء للكحة لمرضى السكر
تتعارض العديد من الأدوية التي تستخدم في علاجالكحة مع مرض السكر، ولكن هناك بعض الأدوية التي تستخدم في علاجالكحة والتي يمكن تناولها من خلال مريض السكر وهي:
دواء ديكستروميتورفان
يعمل على التخفيف من حدة الكحة بدون أن يؤثر على نسبة السكر في الدم.
لابد من الالتزام بالجرعات المحددة من قبل الطبيب.
دواء غوايفنيزين
يعد من الأدوية المعالجة للكحة الآمنة على الأفراد الذين يعانون من السكري.
نعمل على توضيح دواء للكحة لمرضىالسكر والتعرف على طريقة علاجالكحة بالأعشاب، حيث يفضل مريض السكر في بعض الأوقات علاجالكحة بدون تناول أدوية، لذا نوضح الآتي:
الزنجبيل
يعمل الزنجبيل على التخلص من الأعراض التي تصاحب الإصابة بنزلات البرد والسعال المزمن.
يساعد على التخلص من الأمراض التي تصيب الجهاز التنفسي.
يستخدم عن طريق وضع الزنجبيل المجفف أو الطازج في كوب من الماء المغلي عدة دقائق وتحليتها بالعسل الأبيض.
ورق اللبلاب
يساعد على تهدئة الكحة والتخفيف من التشنجات التي تحدث في القصبة الهوائية.
يستخدم عن طريق وضع بعض أوراق اللبلاب في كوب من الماء ووضعه على النار للغليان.
يتم تصفية الماء وإضافة عصير الليمون والقليل من العسل الأبيض للتحلية.
الزعتر
يقوم بدور كبير في التخفيف من السعال الجاف وكذلك السعال الديكي، حيث يحتوي على عناصر طبيعية فعالة في العلاج.
يساعد على التخلص من التهابات الحلق ويقضي على مشكلة سيلان الأنف.
يمكن تناول الزعتر كمشروب ساخن أو من خلال إضافته إلى بعض الأطعمة.
تساعد العديد من أدوية الكحة على رفع السكر في الدم لاحتوائها على نسبة سكر عالية، لذا نوضح دواء للكحة لمرضىالسكر خالي من السكر وآمن على مرضى السكر وهو:
دواء اميدرامين
يساعد على التخلص من الكحة وأعراض البرد، كما أنه يخفف من احتقان الحلق وأعراض الحساسية.
يستخدم من قبل الأطفال والكبار مع الالتزام بتناول الجرعة التي يصفها الطبيب.
في حالة عدم الشعور بتحسن بعد فترة من تناوله لابد من استشارة الطبيب.
كما أنه في حالة عدم تناول جرعة من الدواء في موعدها يمكن تناولها وقت تذكرها بشرط أن لا يكون موعد الجرعة التالية.
ولكن في حالة الشعور بزيادة في عدد ضربات القلب أو الشعور برعشة لابد من التوقف عن تناوله.
أيضًا في حالة عدم القدرة على التبول أو الإصابة بالدوار وعدم الرؤية بوضوح يجب عدم تناوله.
بالإضافة إلى الشعور بجفاف شديد في الأنف والفم أو في منطقة الحنجرة، أو الإصابة باضطرابات في المعدة والشعور بالغثيان.